وأشار إلی ذلك، رئیس مجلس التواصل المجتمعي فی الکنیسة الأرثوذكسية الروسیة "فلادیمیر لیغوید" قائلاً: إن الکنیسة کانت خلال فترة تفشي الجائحة تتواصل مع الناس عبر وسائل التواصل الإجتماعي وبإستخدام التقنیات الحدیثة.
وقال إن المناسك الحضوریة في الکنیسة لا یمکن أداءها عبر وسائل التواصل الإجتماعي ولکن یمکن إستخدام التقنیات الحدیثة لصالح الحیاة الدینیة والبُعد الإیماني.
وأضاف أننا نستخدم تقنیات التواصل الحدیثة للدعاء والإبتهال وهذا ما نعمل به منذ وقت.
وأکد أنه يمكن استخدام أي أداة في طريق الخطيئة أو الثواب لأن کل تقنیة لها وجهان مثل العملة فهي تتیح لنا فرصة وتسلب منا فرصة أخری.