إختتام مسابقة "ليدبّروا آياته" للحفظ الموضوعي للقرآن في العراق
كربلاء المقدسة ـ إکنا: تزامناً مع عيد الغدير الأغر، إختتم قسم الدراسات القرآنية في جامعة أم البنين(ع) الإلكترونيّة النسويّة في العتبة العباسيّة المقدسة بالعراق المرحلة النهائية من مسابقة "ليدبّروا آياته" المختصة بالحفظ الموضوعي للقرآن الكريم.
وقال رئيس قسم الدراسات القرآنية الأستاذ علي البياتي "شهدت المرحلة النهائية من المسابقة مشاركة (30) حافظة للقرآن الكريم من أصل (250) مشاركة بعد أن خضعن إلى الاختبارات العديدة من قبل لجنة علمية مختصة بشأن الحفظ الموضوعي وتفسير القرآن الكريم".
وأضاف قائلًا: "تعد هذه المسابقة القرآنية المباركة أول مسابقة يقيمها قسم الدراسات القرآنية بهدف التعرّف على المفاهيم القرآنية كالعقائد والأحكام العملية والأخلاق من خلال مطالبة المشاركة بحفظ الآيات التي تتعلق بتلك المفاهيم مع بيان موجز لمدلولاتها من تفاسير الإمامية".
وأضاف "هذه المسابقة تأتي ضمن المسابقات المتفرّدة من نوعها والقليلة المثيل داخل العراق وخارجه، مشيراً إلى أن هذا النوع من المسابقات له أهمية كبيرة في الحياة الاجتماعية للفرد المسلم خصوصاً لمن يتعذّر عليه حفظ القرآن الكريم كاملًا لانشغاله أو عدم قدرته على ذلك".
وكشف البياتي أن "المشاركات كن من داخل العراق وخارجه كسوريا ولبنان والكويت والسعودية".
واختتم قوله: "تم بحمد الله تعالى تكريم الفائزات بهدية ثمينة جدًا وهي راية مولانا أبي الفضل العباس عليه السلام".
وأضاف قائلًا: "تعد هذه المسابقة القرآنية المباركة أول مسابقة يقيمها قسم الدراسات القرآنية بهدف التعرّف على المفاهيم القرآنية كالعقائد والأحكام العملية والأخلاق من خلال مطالبة المشاركة بحفظ الآيات التي تتعلق بتلك المفاهيم مع بيان موجز لمدلولاتها من تفاسير الإمامية".
وأضاف "هذه المسابقة تأتي ضمن المسابقات المتفرّدة من نوعها والقليلة المثيل داخل العراق وخارجه، مشيراً إلى أن هذا النوع من المسابقات له أهمية كبيرة في الحياة الاجتماعية للفرد المسلم خصوصاً لمن يتعذّر عليه حفظ القرآن الكريم كاملًا لانشغاله أو عدم قدرته على ذلك".
وكشف البياتي أن "المشاركات كن من داخل العراق وخارجه كسوريا ولبنان والكويت والسعودية".
واختتم قوله: "تم بحمد الله تعالى تكريم الفائزات بهدية ثمينة جدًا وهي راية مولانا أبي الفضل العباس عليه السلام".
إختتام مسابقة "يعسوب الدين" القرآنية العلميّة البحثيّة الأولى
وتزامنًا مع عيد الغدير الأغر، اختتم قسمُ الدراسات القرآنيّة في جامعة أمّ البنين(عليها السلام) الإلكترونيّة النسويّة، التابعة لقسم الشؤون الفكريّة والثقافيّة في العتبة العبّاسية المقدّسة، مسابقة "يعسوب الدين" المختصة بالبحوث العلمية القرآنية التعليمية والتربوية.
وقال رئيس قسم الدراسات القرآنية الأستاذ علي البياتي "أطلق قسم الدراسات القرآنية هذه المسابقة في نهاية شهر رمضان المبارك، بهدف التشجيع على كتابة البحوث القرآنية العلمية ذات البعدين التعليمي والتربوي، وقد حدد قسم الدراسات القرآنية محورين اثنين للكتابة فيهما وهما:
- منهج الارتقاء في ضوء وصايا المرجع الدينيّ الأعلى سماحة السيّد علي الحسينيّ السيستانيّ (دام ظلّه) للشباب المؤمن.
- الأثر الإيجابيّ لتعلّم القرآن الكريم وحفظه في التفوّق العلميّ لأفراد المجتمع".
وأضاف البياتي قائلًا: "شهدت المسابقة مشاركة (40) بحثًا خضعت إلى تقييمات لجنة علمية مختصة، نتج عنها فوز 6 بحوث فقط، (3) بحوث في المحور الأول و(3) بحوث أخرى في المحور الآخر.
وبيّن البياتي أن " المشاركات كن من داخل العراق وخارجه كسوريا والسعودية".
وتزامنًا مع عيد الغدير الأغر، اختتم قسمُ الدراسات القرآنيّة في جامعة أمّ البنين(عليها السلام) الإلكترونيّة النسويّة، التابعة لقسم الشؤون الفكريّة والثقافيّة في العتبة العبّاسية المقدّسة، مسابقة "يعسوب الدين" المختصة بالبحوث العلمية القرآنية التعليمية والتربوية.
وقال رئيس قسم الدراسات القرآنية الأستاذ علي البياتي "أطلق قسم الدراسات القرآنية هذه المسابقة في نهاية شهر رمضان المبارك، بهدف التشجيع على كتابة البحوث القرآنية العلمية ذات البعدين التعليمي والتربوي، وقد حدد قسم الدراسات القرآنية محورين اثنين للكتابة فيهما وهما:
- منهج الارتقاء في ضوء وصايا المرجع الدينيّ الأعلى سماحة السيّد علي الحسينيّ السيستانيّ (دام ظلّه) للشباب المؤمن.
- الأثر الإيجابيّ لتعلّم القرآن الكريم وحفظه في التفوّق العلميّ لأفراد المجتمع".
وأضاف البياتي قائلًا: "شهدت المسابقة مشاركة (40) بحثًا خضعت إلى تقييمات لجنة علمية مختصة، نتج عنها فوز 6 بحوث فقط، (3) بحوث في المحور الأول و(3) بحوث أخرى في المحور الآخر.
وبيّن البياتي أن " المشاركات كن من داخل العراق وخارجه كسوريا والسعودية".
